ستدور قصة هذا الجزء من العبة بعد أحداث الجزء الأول برنس أوف بيرشيا: ذا ساندز أوف تايم وقبل إتمام الجزء الثاني برنس أوف بيرشيا: واريور ويذن , حيث تشمل أحداث جديدة باستخدام سحر الرمال مرة أخرى, حيث يذهب الأمير لزيارة أخيه مالك (Malik) في قلعته فيجدها مدمرة من قبل جيش الأعداء القوى , ويقوم الأمير كالعادة بالدفاع عن المملكة ولكن ليس لفترة كبيرة بل حتى يجد أخاه وتتغير أحداث القصة تماما , فعندما قابل الأمير أخاه فقد اعترفوا أن المدينة سوف تنهار و تدمر أن جيش الأعداء قوى لا يقهر , لذلك فكر مالك أن يستخدم سحر الرمال ليشيد جيش قوى مصنوع من الرمال ويكون قادر على مواجهة جيش الأعداء , وكان هنا الخطأ الذي وقع فيه حيث انقلب السحر عليه وعلى المدينة , وأصبح جيش الرمال يقوم بمهاجمة أهل المدينة ويحولهم إلى تماثيل من الحجارة حتى قرر الجيش الاستيلاء على المدينة والبشر , وهنا سيأتي دور أمير بلاد فارس في مواجهة الصعاب وقتل الجيوش .